فقد فشا في زماننا القلم وكثر الكتاب مصداقاً لخبر النبي صلى الله عليه وسلم ، ونتج عن هذه الكثرة الكاثرة سلبيات كثيرة منها تكلم الرويبضة في أمر العامة وانتشار غثاء الكتابة من كتابٍ يريدون العلو والظهور ولو على طريقة الأعرابي الذي لطخ الكعبة_ شرفها الله _ بالقاذورات قائلاً : " أردت أن أذكر ولو باللعنة " . وقد أحببت أن أكتب بعض ما يعين الناشئ على إتقان صناعة الكتابة راجياً من القراء التفاعل الإيجابي وإبداء ما لديهم من ملحوظات .
**خطوات الكتابة الأدبية والفكرية الراقية :